فى حياتنا نقابل الكثير من المواقف وتصادفنا آلاف اللحظات ، منها ما قد يؤثر بنا نظل نذكره ومنها ما قد يغير حياتنا ، ومنها ما لا نلقى لها بالاً وتمر علينا مرور الكرام .
هناك صديقى رسائل إلهية يبعثها الله لك .. قد تجدها فى موقف يحدث أمامك .. أو قصة تسمعها فى جلسة مع الأصدقاء .. أو آية تسمعها فى طريقك .. أو حتى جملة مكتوبة فى أى مكان تقع عليه عينك ..
ثلاثة أشخاص ارسلت اليهم الرسائل وهاهي مختلف ردود أفعالهم ..
الأول : تصل له الرسالة ولا يشعر بشئ مختلف وهذا قلبه قد مات ووصل حد الجمود سيظل فى طريق التيه و الضلال ..
الثانى : تصل له الرسالة ويشعر بها فى قلبه ويظل يفكر بها وبحاله وما يجب أن يفعله وضرورة العودة إلى طريق الهدى والحق ولكنه لا يتغير أو يتحرك فى الطريق الصحيح وهذا قلبه مازال حياً ولكنه ضعيف يتبع هواه ..
الثالث : تصل له الرسالة ويعرف ما المراد منها وما يجب أن يفعله ويبدأ بالتغيير فوراً ويقلع عن أخطاءه ويرجع إلى طريق الحق وهذا قلبه حياً ،قوياً ، قادر على مخالفة أهواءه ومحاربة نفسه ..
كل منا تأتى له الرسائل الإلهية التى من شأنها أن تدلك على الطريق الصحيح .. وقد تأتى فى وقت أعز حاجتك لطوق نجاة ينجيك من غرقك .. ولكن هل ستصلك الرسالة جيداً ؟؟ هل ستتحرك فى طريق الحق ؟؟ هذا يتوقف عليك أنت فقط ....
هناك صديقى رسائل إلهية يبعثها الله لك .. قد تجدها فى موقف يحدث أمامك .. أو قصة تسمعها فى جلسة مع الأصدقاء .. أو آية تسمعها فى طريقك .. أو حتى جملة مكتوبة فى أى مكان تقع عليه عينك ..
ثلاثة أشخاص ارسلت اليهم الرسائل وهاهي مختلف ردود أفعالهم ..
الأول : تصل له الرسالة ولا يشعر بشئ مختلف وهذا قلبه قد مات ووصل حد الجمود سيظل فى طريق التيه و الضلال ..
الثانى : تصل له الرسالة ويشعر بها فى قلبه ويظل يفكر بها وبحاله وما يجب أن يفعله وضرورة العودة إلى طريق الهدى والحق ولكنه لا يتغير أو يتحرك فى الطريق الصحيح وهذا قلبه مازال حياً ولكنه ضعيف يتبع هواه ..
الثالث : تصل له الرسالة ويعرف ما المراد منها وما يجب أن يفعله ويبدأ بالتغيير فوراً ويقلع عن أخطاءه ويرجع إلى طريق الحق وهذا قلبه حياً ،قوياً ، قادر على مخالفة أهواءه ومحاربة نفسه ..
كل منا تأتى له الرسائل الإلهية التى من شأنها أن تدلك على الطريق الصحيح .. وقد تأتى فى وقت أعز حاجتك لطوق نجاة ينجيك من غرقك .. ولكن هل ستصلك الرسالة جيداً ؟؟ هل ستتحرك فى طريق الحق ؟؟ هذا يتوقف عليك أنت فقط ....
