كم أشعر بالسعادة كلما نلت إبتسامة من بين شفتيك..
وكم من راحة غمرتني وأنا أرى نظرة رضا بعمق عينيك..
كم حلم راود طفولتي تنازلت عنه من أجلك أنت..
وكم من دمعة أخفيتها بداخلي كي لا أحزن مقلتيك..
وجدت نفسي شمعة قد أنارت حياتك وبالنهاية... قد احترقْت
وبالرغم من كل ما كان.. لا أبالي فسؤالي الدائم لك: هل رضيت؟!!
وتجيبني بأجمل ابتساماتك: نعم.. نعم رضيت
ومرت بنا السنون ووقفت أسأل نفسي: هل كنت تستحق؟!!!...
وكم من راحة غمرتني وأنا أرى نظرة رضا بعمق عينيك..
كم حلم راود طفولتي تنازلت عنه من أجلك أنت..
وكم من دمعة أخفيتها بداخلي كي لا أحزن مقلتيك..
وجدت نفسي شمعة قد أنارت حياتك وبالنهاية... قد احترقْت
وبالرغم من كل ما كان.. لا أبالي فسؤالي الدائم لك: هل رضيت؟!!
وتجيبني بأجمل ابتساماتك: نعم.. نعم رضيت
ومرت بنا السنون ووقفت أسأل نفسي: هل كنت تستحق؟!!!...
